الجمعة، 20 ديسمبر 2013

مراجعة قراءة2ث

 [ العدل ]
(يشتد القرآن في النهي عن الظلم ، كما يشتد في الأمر بالعدل ويبين عاقبة الظلم في الأمم بأساليب شتى . والظلم في لغة القرآن وضع الأمر في غير موضعه ، أو الخروج عن الحق).
(أ) - ضع مرادف (عاقبة) ، وجمع (الأمر) في جملتين من تعبيرك .
(ب) - الشروط التي يجب توافرها في العدل كثيرة . اذكر شرطين منها .
(جـ) -  عاقبة الظلم هلاك ودمار . فعلى من يكون الجزاء  ؟ وكيف يظلم الإنسان نفسه
؟     

                                                                [ الأدب النبوى  ]


." تهدف الشرائع السماوية إلى سعادة الإنسان ورقيه ، ولن يتأتى ذلك إلا بجهاد النفس ومقاومة رغباتها ، في حب السيطرة ،
 والفوز بإعجاب الناس بأي ثمن ، والثرثرة دون التروي من أجل تحقيق الذات ، وطمعاً في الملذات".
(أ) - ضع معنى " الثرثرة " ومضاد " التروي " في جملتين من تعبيرك ؟
(ب) - في العبارة مبدأ وشرط لتحقيقه ، فما هما ؟
(جـ) -  وضح الرسول – صلى الله عليه وسلم – بعض الجوانب الأساسية في تربية النفس . اشرح اثنين منها
"... هذا العدل المطلق الذي بينه القرآن ، وأمر به ، يقتضي الجزاء الحتم ، فكل إنسان مجزي بعمله خيراً أو شراً . العدل يقتضي أن يميز الخير من الشر ، والمحسن من المسيء ". قال تعالى : (ولا تستوي الحسنة ولا السيئة) .  (أ) -   تخير الصواب     - " الحتم " مرادفها : (الكامل - اللازم - العادل - الآجل) .
                                            - " المطلق " مضادها : (الناقص - السيئ - المقيد - البطيء) .
                             - علاقة قوله " فكل إنسان " بما قبلها هي : (التفصيل - التوكيد - الترتيب - التعليل) .
(ب) -  ما الذي يتطلبه العدل المطلق ؟ وما أثر تحقيقه في المجتمع ؟
(جـ) – ( وعاقبة الظلم هلاك ودمار للفرد والجماعة والأمة ) وضح ذلك ، ثم بين لماذا يعد الكاذب ظالما؟
                        موضوع  [ثقافتنا من الشفاهية إلى التدوين ]
 وكان عدة من كتب لرسول الله زهاء أربعين كاتباً ، تكفل ابن سيد الناس بذكر أسمائهم ، وفي صدرهم الخلفاء الأربعة الراشدون".
(أ) - ضع مرادف " زهاء " في جملة من تعبيرك ، ثم بين المقصود بقوله :" في صدرهم ".
(ب) - لم تنتشر الكتابة بين العرب إلا بدعوة الإسلام وبصنع الإسلام . وضح ذلك .
(جـ)  -   علل لما يأتي : 
-  تأليف النحو العربي في زمان الدولة الأموية .
                           -  تدوين الحديث الشريف بعد أن كان في منأى عن الكتابة.                                     

ثم استفاض الإسلام ، واتسعت رقعته اتساعاً ظاهراً في زمان الدولة الأموية ، وأدى ذلك إلى اختلاط العرب بالأعاجم ، وكان طبيعياً أن يؤلف النحو وتوضع فيه أوائل الكتب ، ويظل الحديث في منأى عن الكتابة ، إنما تعيه صدور الرواة وتكتبه قلة قليلة منهم في خوف وإشفاق".
(أ) - هات مرادف " تعيه " ، ومضاد " منأى " في جملتين من تعبيرك.
(ب) - كان لابد للناس في الدولة الأموية من كتب في الدين . علل لذلك .
(جـ) -  فيم تمثلت الجهود في التأليف المبكر في زمان الدولة الأموية
؟
                                                     (الكلام والصمت)

(إن الشرط الأول من شروط الكلام أن يكون القول لداع يدعو إليه ؛ إما في اجتلاب نفع ، أو دفع ضرر ، والشرط الثاني  أن يأتى المتكلم بقوله في موضعه ، ويتوخى به إصابة فرصته ) .
(أ) - ضع مرادف " يتوخى" ، وجمع " موضع " في جملتين من تعبيرك.
(ب) - اذكر الشرطين الآخرين من شروط الكلام .
(جـ) -  علل لما يأتي : شغل الأدباء والشعراء مكانة كبرى في الحياة الاجتماعية والسياسية للأمة العربية
.




" وقديماً قال سقراط - لشاب كان يديم الصمت - " تكلم حتى أراك" وإلى هذا المعنى أيضاً ذهب الإمام على - كرم الله وجهه -  حين قال : " تكلموا تُعرفوا ؛ فإن المرء مخبوء تحت لسانه … " .
(أ) -  ضع مرادف " مخبوء " ، ومضاد " يديم " في جملتين من تعبيرك .
(ب) - " تكلموا تُعرفوا " . اشرح هذا القول .   (جـ) -  وضع حكماء العرب للكرم أربعة شروط . اذكرها 







" وهكذا كان جمال الرجل - في رأي الرسول - وثيق الصلة بفصاحة لسانه ، ورجاحة عقله ، ولم يكن الصحابة بغافلين عن صلة اللغة بالفكر ، فكانوا يعدون كلام المرء برهان أصله ، وترجمان عقله ، وإلى هذا المعنى ذهب الإمام (علي) حين قال :" لسان العاقل وراء قلبه وقلب الأحمق وراء لسانه".
(أ) - تخير الصواب :  - معنى " وثيق" : (قوي - دائم - واضح)  . - جمع أصل (

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق